الاختبار التدريبى الثانى الصف الثالث الثانوى ( 2023 )

اختبار ( قراءة متحررة _ نصوص الإحياء و البعث _ مدرسة الإحياء و البعث _ وحدة النطق و الإملاء _ اسم المرة و اسم الهيئة _ المصدر الميمى ) 

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س1 :  ميـز - من بين البدائل التالية - المعنى الدقيق لكلمة ( إنضاب ) في الفقرة الثانية :

منع .
تحطيم .
تجفيف .
تجميد .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

ابتعدت عنه .
نفرت منه .
حاربته .
جابهته .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س3 : ميز - مما يلي - العنوان المناسب للمقال السابق :

الإسلام والغرب .
مفهوم المكاتبة في الإسلام .
الإسلام والاسترقاق .
شمولية الإسلام .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س4 : " قضاء الإسلام على الرق يتشبه – إلى حد كبير – مع قضائه على الخمر" . استنتج الوسيلة المشتركة التي تم من خلالها تحريم الخمر والقضاء على الرق . 

الإضرار والقسوة للمخالفين .
التدرج في التنفيذ .
النفي والتغريب خارج الوطن للمخالفين .
التغريم المالي للمخالفين .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س5 : حدد الوسيلة التي أغفلها الكاتب ودرستها في المنهج الدراسي المقرر فيما يخص سبل تحرير العبيد . 

تحريم بيع الأمة إذا استولدها مولاها، حتى إذا مات ردت إليها حريتها .
أن يحرر العبد نفسه من سيده مقابل مبلغ من المال يكتسبه من عرق جبينه .
ضمن الحرية لأبناء الإماء، وعمل على نسبة الأبناء لأبائهم .
رغب الناس في تحرير العبيد، وجعل تحريرهم تكفيرا للذنوب مهما عظمت .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س6 : يعكس المقال معالجة الإسلام لقضية لا تزال ملامحها قائمة بل وتهدد أمن المجتمعات . وضحها .

الاستنساخ ، وتشوية الكائنات .
الزواج المحرم في المجتمعات .
الحروب الطاحنة والمتكررة .
التفرقة العنصرية .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س7 : ما دلالة العبارة : " وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب " في الفقرة الأولى ؟ 

توحى بسرعة انتشار الرق والرغبه فيه .
توحى بتمكن وتأصل ورسوخ الرق .
توحى بقوة الأعراب وسطوتهم .
توحى بضعف الأعراب وعجزهم .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س8 : ميز نوع المقال السابق، ثم حدد الفقرة التي تشير إلى أن تعامل الإسلام للرق كان بحكمة وعقلانية . 

اجتماعي سياسي - الفقرة الثانية .
سردي فلسفي – الفقرة الرابعة .
سردي ديني - الفقرة الثالثة .
معلوماتي إرشادي - الفقرة السادسة .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س9 : ما الذي يشير إليه إعطاء الاسلام الحق للعبد في مكاتبة مولاه ؟ 

عالمية الإسلام .
تشجيع الإسلام لتجارة العبيد .
موقف الإسلام المتحضر .
الإقرار بضعف العبد وعجزه الشديد .

* من مقال لأحمد شفيق – اقرأ المقال ثم أجب ؛

(۱) ظهرت الديانة الإسلامية ، وكان الاسترقاق ضاربا أطنابه عند الجاهلية من الأعراب ، كما كان منتشرا عند غيرهم من الأقوام ، وكان الاسترقاق أكثر انتشارا في المشرق عنه في المغرب ؛ حصيلة الحروب والمنازعات المستمرة بين القبائل العربية .
(۲) ثمّ جاءت الشريعة الإسلامية ولم تأمر بإلغاء الاسترقاق مرة واحدة ، ولكنها لم تقره على ما كان عليه ، فالنهي عن أمر ألفته الطباع أعواما بل أجيالًا لا يوافق المصلحة العامة والنظام ، ولكن الشريعة الإسلامية عملت على إنضاب منبعه ، وتقليل أثره من الوجود ، وحصره في حدود ضيقة على وجه يخالف تماما ما كان عليه في تلك الأيام .
(۳) لقد أرسى الإسلام العديد من القواعد التي تعمل على تحرير العبيد ؛ فمنها أن المسلم المولود من أبوين حرين لا يجوز استرقاقه في أي حال من الأحوال ، كما جعل الإسلام الأولاد الذين يولدون من الإماء لآباء أحرار أحرارا مثل آبائهم ، يرثون في أبيهم ، وهذه مزية ما وجدت قط في أي شريعة أخرى .
(4) إن الديانة الإسلامية تساعد على العتق ؛ لذلك أجازت للعبد أن يفتدى نفسه بالمكاتبة ، وقد أعان النبي نفسه – صلى الله عليه وسلم - سلمان الفارسي على المكاتبة ؛ فغرس له بيده المباركة ثلاثمائة نخلة في بستان مالكه ، وبذلك تم له نيل حريته .
(5) كما منع الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها ، وفي حياة المولى تكون حالة هذه الأمة شبيهة بحالة الموصى بعتقها ، فلا يجوز بيعها ولا هبتها ، ومتى توفى نالت فوق ذلك حريتها بلا مقابل ، ولو ترك المتوفى ديونا عظيمة .
(6) وقد جعلت الشريعة الغراء للسيد تمام الحرية في تزويج مماليكه إلى من يشاء من الأرقاء والأحرار ، ولم تجعل له حقا في التفريق بين الأرقاء بعد تزويجهم ، ولكنه لا يجوز له أن يصرح لعبده وأمته أن يعيشا معا بغير زواج ، ويجوز له أن ينكح إماءه ما عدا الأختين والأم وبنتها ، والخالة وبنتها ، والعمة وبنتها ، وغيرهن من ذوى الرحم المحرم .

س10 : ما علاقة الفقرة الثانية بما بعـدها من فقرات ؟ 

علاقة إجمال بعده تفصيل .
علاقة تفصيل بعده إجمال .
علاقة تقابل ومقارنة .
علاقة تعليل وتكامل .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                                  خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                                بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا
س11 : علاقة الشطر الثاني بالأول في البيت الأول :

نتيجة .
تفسير .
تعليل .
تفصيل .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

& يقول شوقي : أحرام على بلابله الدوح             حلال للطير من كل جنس
س12 : بالموازنة بين هذا البيت لشوقي والبيت الخامس لحافظ :

كلاهما يشكيان ظلم البلاد لأهلها بطرد أهلها منها وفتحها على مصراعيها للغرباء .
كلا الشاعرين يشكوان حب البلاد للغرباء دون أهلها .
الشاعران يشكوان من مما وجدا من ظلم في الوطن لكن شوقي يلقي باللائمة على الاستعمار بينما يلقي حافظ باللائمة على أهل البلاد .
الشاعران يشكوان من مما وجدا من ظلم في الوطن لكن شوقي يلقي باللائمة على أهل بلده بينما يلقي حافظ باللائمة على المستعمره .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                                  خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                                بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

س13 : النهي في قوله " لا تلم كفي " .. في البيت الأول غرضه :

الدعاء .
الالتماس .
التحذير .
التهديد .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

 س14 : نوع الصورة في قوله " والأحداث تستهدفها " في البيت السابع :

تشبيه مجمل .
مجاز مرسل .
استعارة مكنية .
استعارة تصريحية .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

س15 : بم برر الكاتب عجزه و تقصيره ؟

ضعف عزيمته بسبب الأحداث المحيطة به والخارجة عن إرادته .
أهل بلاده وغدرهم الذي ألقاه في المصائب التي أضعفت عزيمته .
الاستعمار الذي واجهه الشاعر فأضعف عزيمته .
الشاعر لم يقصر ولم تضعف عزيمته لكن خذلان بعض قومه له .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

س16 : الفكرة في البيت الأخير تفيد . 

كره العامة للناجحين واستهدافهم .
ضرورة اللهو والاستمتاع بخير الحياة .
الغفلة وتقديم الكماليات على الأساسيات .
حب الغناء والطرب .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

س17 : قوله " صح مني العزم والدهر أبي " كناية عن :

صفة التشاؤم .
صفة اليأس .
صفة سوء الحظ .
كناية عن نسبة .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                          وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

كلا الشاعرين يشكوان عنت الدهر وحكم الليالي التي أضعفت عزيمتهما .
ابن سناء الملك يشكو دهره بينما حافظ إبراهيم يشكو أهل بلده لا زمانه .
الدهر أحزن حافظ إبراهيم واعجزه عن تحقيق أمانيه بينما زاد ابن سناء الملك عزيمة وتحديا .
حافظ إبراهيم حكم بمعادة الزمان للإنسان بينما حكم ابن سناء الملك بموافقة الدهر للإنسان .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                           وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                              تعشق اللهو وتهوى الطربا

س19 : قوله " أمة قد فت فى ساعدها " فيه :

إطناب بالتوكيد .
إطناب بالتعليل .
إيجاز بالحذف .
إيجاز بالقصر .

& قال " حافظ إبراهيم "  :  
(1) و لا تلم كفي إذا السيف نبا                                          صح منى العزم والدهر أبي
(2) رب ساع مبصر في سعيه                                             أخطا التوفيق فيما طلبا
(3) أيه يا دنيا اعبسى أو فابسمى                                        لا أری برقك إلا خلبا
(4) أنا لولا أن لي من أمتي                                              خاذلاً ما بت أشكو النوبا
(5) أمة قد فت فى ساعدها                                               بغضها الأهل وحب الغُربا
(6) تعشق الألقاب في غير العلا                                           وتفدي بالنفوس الرتبا
(7) و هى الأحداث تستهدفها                                             تعشق اللهو وتهوى الطربا

س20 : من معالم القديم في البيت الثانى : 

شيوع الحكمة .
تراثية الألفاظ .
مناجاة الصاحب .
شعر المناسبات .

* يقول أبونواس :
ومازلت توليه                  النصيحة يافعا 
إلى أن بدا فى                  العارضين قتير

* ويقول شوقی :
وكم ليلة              أفنيت عمر ظلامها   

إلى أن بدا            للصبح فيه قتير  

  س21 : ويستدل بهذين البيتين على :  

غلبة شعر المناسبات على الكلاسيكيين .
تعبير الكلاسيكيين عن قضايا عصرهم .
المعارضة الشعرية و محاكاتهم للقدماء .
تأثر الكلاسيكيين بالثقافة الغربية .

 * يقول البحتری :                                                                                  
 صنت نفسي عما           يدنس نفسی
 وترفعت عن               جدا كل جبس    
 * ويقول شوقي :                                                                                  
 اختلاف النهاروالليل ينسى  اذكرا لى الصبا وأيام أنسى 
 س22 : ويستدل بهذين البيتين على :                              

غلبة شعر المناسبات عاى الكلاسيكيين .
تعبير الكلاسيكيين عن قضايا عصرهم .
محاكاتهم للقدماء .
تأثر الكلاسيكيين بالثقافة الغربية .

*قال شوقى في رثاء سعد زغلول :                                           

شيعوا الشمس ومالوا بضحاها      وانحنى الشرق عليها قبكاها

س23 : ويستدل بهذا البيت على :                                            

البدء بالمقدمة الطللية .
خطاب الصاحبين .
شدة المبالغة والتهويل ، شعر المناسبات .
صدق التجربة الشعورية .

* قال شوقي :                                                                                                                
 ولد الثورة سعد حرّة                            بحيائي ماجد حرّ نماها                                                       
 ما تمنى غيرها سلا ومن                          بلد الزهراء يزهد في سواها                                                  
س24 : هذان البيتان يدلان على تأثر شوقي :                                                                                  

الثقافة الإسلامية .
المسرح الشعري .
الحركة الوطنية .
الشعر القديم .

 * قال الشاعر :                                                                                             

أمن حرب البسوس إلى غلاء                يكاد يعيدها سبعا صعابا                                                           س25 : هذاالبيت يدل على ملمح من ملامح تطوير الشعر عند شوقي وهو :                                               

الاتجاه إلى المسرح الشعري .
عدوله عن المدح إلى التاريخ .
التأثر بالحركة الوطنية .
اتجاه شوق الإسلامي .

      س26 : الهمزة في كلمة ( زائلا ) جاءت على هذه الصورة، لأنها :

مكسورة بعد الفتح . 
مفتوحة بعد مد بالألف .  
مكسورة بعد مد بالألف . 
مضمومة بعد مد بالألف .

س27 : ( يعد ....... من شعراء المعلقات ، كما أن .... القيس أمير شعراء العصر الجاهلي ) . میز الصورة الصحيحة للكلمتين اللتان تحلان في فراغ الجملة السابقة :                

عمرو بن كلثوم - امرأ القيس . 
عمرا بن كلثوم - امرؤ القيس .
عمرو ابن كلثوم - امرئ القيس . 
عمرا بن كلثوم - امرئ القيس .

س28 :  ( وحمى قلبك الكبير من اليأس وراض المنى وأدنى الرجاء) . میز سبب رسم الهمزة على صورتها في كل من :    ( اليأس - أدني - الرجاء).                                

ساكنة بعد فتح - أول الاسم - متطرفة بعد ساكن .
مفتوحة بعد فتح - أول الاسم - متطرفة بعد ساكن .
مفتوحة بعد ساکن - أول الماضي مهموز الفاء - متطرفة بعد ساكن .
ساكنة بعد فتح - أول الفعل الرباعي – متطرفة بعد ساكن .

س29 : ( مساومة الباعة تشكل مزيدا من المساوئ التي تضاف إلى معاناتهم ) ما المصدر الميمي في الجملة ؟                                                                       

مساومة .   
مزیدا .  
المساويء .  
معاناتهم .

س30 : أي الجمل الآتية وردت فيها كلمة ( مستقام ) مصدرا ميميا ؟                                                                                                                

مستقام سيرالإنسان ينجيه من كل شر .  
طريق الحق مستقام عليه .
شهر رمضان مستقام كثير من المسلمين .
طريق الحق مستقام الإنسان العاقل .

س31 : ( اكتب واجبك ، وأعرب كلماته ) . حدد نوع كل فعل و نوع همزته :                                                                                                        

أمر الثلاثي مبدوء بألف وصل، أمر الرباعي مبدوء بهمزة قطع .
أمر الثلاثي مبدوء بهمزة قطع، أمر الرباعي مبدوء بألف وصل .
ماض ثلاثي مبدوء بهمزة قطع، ماض رباعي مبدوء بهمزة قطع .
ماض ثلاثي مبدوء بألف وصل، ماض رباعي مبدوء بألف وصل .

* قال الشاعر :                                                                                                                                                                     

لولا مثالك في باريس ألمحه     في طلعة البدر أو في نضرة الفنن                                                                                                                   
ما صافح النوم أجفاني ولا احتملت      جوانحي ما أثار البين من شجن                                                                                                               
س32 : میز نوع كل من : ( طلعة - ضرة ) .                                                                                                                                      

مصدر سماعي – مصدر سماعي . 
اسم مرة - مصدر سماعي .
اسم مرة - اسم هيئة .
اسم هيئة – اسم هيئة . 

س33 : ( يرتاد اللاعبون أرض الملعب ) . میز المصدر الميمي من الفعل ( يرتاد ) .                                                                                                

أرض الملعب مرتاد اللاعبين المتكرر  . 
مرتاد اللاعبين أرض الملعب  .
مرتاد اللاعبين إلى أرض الملعب متكرر .
مرتاد اللاعبين ليلا لأرض الملعب .

س34 : تجمل بالسماح ودع ملامي       وكن عون المحب المستهام      ميز المصدر الميمي و فعله مما يلي :                                                                        

ملامي - لام .  
المحب - أحب . 
المستهام - هام .  
المستهام - استهام .

س35 : أي واو أصلية في الأمثلة الآتية :                                                                                                                                          

ادعوا الله يستجب لكم .
الرجال يرجون الرحمة .
العقلاء لن يدعوا إلى الرذيلة .
النساء يرجون الرحمة .

س36 : ( ابتسم الطالب المجد حين رأي ورقة الامتحان )  . املأ الفراع في الجملة السابقة باسم هيئة من الفعل ( ابتسم) .                                                           

ابتسامة .
ابتسامة واحدة .
ابتسامة الواثق .  
ابتساما هادئا .

س37 : بين الجملة التي ورد بها اسم مرة .                                                                                                                                        

استغث بالله استغاثة .  
استغث بالله استغاثة المبتهلين .
استغث بالله استغاثة واحدة . 
استغث بالله استغاثة ملهوف .

س38 : ( الفلاح يروي الأرض ) . بين الصياغة الصحيحة للفعل عند إسناده إلى واو الجماعة ونون النسوة على الترتيب .                                                            

يروون - تروین . 
يروون - يروین . 
يرون - ترین . 
يروون - يروون .

* قال الشاعر: زرناه زیرة مشتاق له          وله ابتسامة معشوق وقد خجلا                                                                                                         

س39 : بين - مما يلي - نوع المصدرين ( زيرة - ابتسامة ) على الترتيب .                                                                                                         

كلاهما اسم هيئة . 
كلاهما اسم مرة .
الأول سماعي ثلاثي والثاني قياسي خماسي .    
الأول اسم هيئة والثاني اسم مرة .

س40 : بين الجملة التي ورد بها اسم هيئة .                                                                                                                                       

امش مشي الوقور .
امش مشية الوقور .
امش مشية فيها وقار .   
امش مشية متسما بالوقار .

مستر / أحمد الحريرى